احزري من هذه الاسئله!!

احذري من هذه الاسئله!!

سألنا مجموعة من الرجال عن أكثر المواضيع التي يكرهون سماعها من الفتيات خصوصا في فترة التعارف الاولى. من الحديث عن التجارب السابقة إلى “هل أنا سمينة؟”. ولكن 5 مواضيع احتلت قائمة أكثر المواضيع التي يكره الرجال سماعها. فاحذرن يا فتيات. انسيه، اقلبي الصفحة

هل ابدو سمينة؟“:

أو اي شيء مماثل لهذا السؤال المحرج. إذا كنت غير مستعدة لسماع ما لا يعجبك فلا تتطرقي لهذا الموضوع. اتركيه لصديقاتك المقربات. قد يجاملك أول مرة ولكن بعد فترة يصبح السؤال مملا وقديما وتصبح الاجابات روتينية وفجاءة يأتي نقد لطيف فتشعري بالآسى وبأنك غير محبوبة. إذا كنت تحبين النكد قبل الخروج إلى الحفلات أو العشاء فلا بأس استمري في السؤال

اصطياد المديح:

لما كل هذا الاحراج، إذا كنت ترغبين في المديح اطلبي ذلك بصراحة. غالبا ما تحدث هذه المواقف في الاجتماعات العائلية أو مع الاصدقاء، عندما يبدأ فريق منهم بوصف مهارات وقدرات فتاتك، قد يبدو الامر عاديا في بداية التعارف ولكن الاصرار على زيادة جرعة المديح أمامك بالذات يعني طلبا غير رسمي بالمشاركة وعندها قد تضطر لقول صفات غير موجودة في الفتاة.

عبارة “يا أخي“:

كم سيبدو ذلك غريبا وشاذا؟ زوجتك أو خطيبتك تخاطبك بعبارة “يا أخي!”، وكأنها تقول بأنها لا تحبك حب امرأة لرجل. بالنسبة للاشخاص في طور الاعجاب فأن عبارة يا أخي أو أنت كأخ لي قادرة على قتل كافة المشاعر والحكم على العلاقة بالانتحار. عبارة أخ لي هي أكثر عبارة يكرهها الرجال فاحذري استعمالها إذا كنت معجبة بشخص ما

الصمت والأسرار:

الاسرار و اخفاء بعض الحقائق هو الشيء الاخر الذي يكرهه الرجال. كوني صريحة وواضحة، لا تتركي القصص غير منتهية أو لا تقولي أمورا وتتجازوي أمورا أخرى. الرجل يكره سماع باقي الحكايا من شخص أخر غيرك، بالنسبة للرجال هذا يعتبر كذبا واخفاءا لامور سيئة.

الحديث عن “صديق” خطيب سابق:

“إذا كنت لا تحبينه كما تقولين وانفصلت عنه، لماذا تتحدثين عنه أمامي؟” أم أكثر ما يزعج الرجل مقارنته أو اضطراره لسماع قصص عن الرجل الأخر الذي كان في حياتك.